ستكون هذه الساحة "مشتعلة" في الفترة المقبلة. فالأمريكيون يريدون إعادة توطين عشرات الشركات المصنعة للرقائق والسيطرة عليها محلياً، وفي فترة الرئيس بايدن، تم توفير دعماً مالياً بلغ 52 مليار دولار لهذه الصناعة. ولا شك أن ترمب وإدارته التي لا ترى أفقاً أساساً للعلاقات التجارية والتصنيعية مع الصين، سترفع من حجم قيودها في هذا الميدان باستمرار.
|