يا حافظ.. يا عقايل الله
* أكد مصدر مهبول أن الشاعر الذي فاز باللقب أخيرا يعد العدة حالياً لإقامة احتفالية كبرى بهذه المناسبة، الشاعر الذي شكك الكثير من زملائه في أحقيته باللقب، قام "بتشريه" أصحابه وأقربائه الذين استقبلوه في المطار بعد عودته ظافراً باللقب، وحسب المصدر المهبول فقد أعطى كل شخصٍ منهم 20 ألف ريال "ياحافظ ياعقايل الله".
* مصدر مهبول آخر أكد أن رجل الأعمال الذي تبني المسابقة التي انتهت أخيرا كان على اتفاق مسبق مع الشاعر الفائز قبل بداية المسابقة، هذا الاتفاق ينص على أن يفوز الشاعر باللقب وتبقى الملايين في خزائن رجل الأعمال. يقول مصدرنا المهبول في استدراك تحليلي لما قاله المصدر المهبول السابق أن "تشريه" الشاعر لأصدقائه وأقربائه والوليمة الكبرى التي يعد لها ليست إلاّ نوعا من ذر الرماد في العيون، ومحاولة لطمس الحقيقة التي تقول إنه ضحى بالمال في مقابل اللقب.
* مصدر مهبول ثالث أكد أن تضارب التصريحات بين مسؤولي أحد البرامج التي قاربت على البث المباشر ليست إلاّ تحفيزا للمشاهد ومحاولة للفت الانتباه بعد أن تشاءم المشاهدون من طريقة عرض التصفيات الأولية للمسابقة، وشراهة القناة الراعية للمسابقة التي لم توفر أحداً من التصويت، حتى الذين لم تجزهم اللجنة الابتدائية.
* مصدرنا المهبول الرابع أكد أن واحدة من المسابقات التي تستعد للبث لديها خطة "شيطانية" تعمل عليها في الخفاء وبتكتم شديد، هذه الخطة ليست أكثر من إجازة عدد من الشاعرات الجميلات المتبرجات لغرض جذب انتباه المشاهدين من المراهقين والشيبان المنتهين، مصدرنا المهبول وبعد أن شككنا في روايته هذه، أقسم بأغلظ الأيمان ثم بلّل سبابته ومرّرها على رقبته، فلم يبق لنا سوى تصديقه وانتظار المفاجأة الكبرى!