بعد الأماكن.. منتهى الرقة!

بعد أن أخذت "الأماكن" صداها في كل الأماكن، ضجيجاً حول من كاتبها، ودارت الشائعات على كل بلدان الخليج، واستقر "الشك" حول ثلاثة شعراء، بدأت هذه الأيام ضجة أخرى، ولكن هذه المرة لا حاجة للمشككين في تخمين اسم الشاعر، فالشاعر هو خالد المريخي الذي ألقى القصيدة قبل سنتين في إحدى أمسياته، والقصيدة هي "منتهى الرقة"، والتي ضمنها الفنان رابح صقر في شريطه الأخير وكتب اسم الشاعر "منصور الشادي"!، وحتى هذه اللحظة لم يصرّح الفنان رابح صقر بأي شيء حول هذه المسألة، فلربما كانت خطأ مطبعياً، نقول ربما، لأننا رأينا اسم منصور الشادي في أغنيتين أخريين، أيضاً منصور الشادي ما زال يصرّ على التعتيم على شخصيته الحقيقية التي تقف خلف هذا الاسم، إلاّ أن هناك من يقول إن خالد المريخي قال إن النص ليس له وإنما قام بإلقائه في إحدى أمسياته من باب الإعجاب به!!