غدا: 14 أكاديميا يفعّلون المجلس الاستشاري لجامعة الملك فهد
تستقبل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن اليوم 14 أكاديميا بارزا على المستوى العالمي للتحضير لعقد الاجتماع الأول للمجلس الاستشاري الدولي الذي يبدأ غدا. وتأتي هذه الخطوة بعد أن وافق المقام السامي على قرار إنشاء المجلس في الجامعة "بهدف تقديم النصح والمشورة والمقترحات التي تسهم في مساعدة الجامعة على تطوير علاقات متميزة مع المؤسسات والمراكز العلمية الدولية بعد أن تجاوزت بنجاح مرحلة الشراكة التقنية مع عدد كبير من القطاعات الإنتاجية والخدمية في المجتمع المحلي".
وأنهت اللجنة المكلفة، الإعداد لبحث ترتيبات الاجتماع واستقبال أعضاء المجلس الذين يشكلون لفيفاً من الشخصيات الدولية والمحلية البارزة في القطاعين الأكاديمي والصناعي ويمتلكون خبرة تنفيذية مؤثرة في التحديث والتطوير العلمي ورؤية مستقبلية تتوافق مع ما تطمح إليه الجامعة من توفير فرص متعددة للبحث والاستقصاء وحل المشكلات وتحويل الجامعة إلى مجتمعات للتعلم، وهو ما يثري العملية التعليمية، ويرفع مستوى الأداء الجامعي، ومن ثم يرتقي بمستوى المخرجات وهو هدف أصيل ومبدئي للمؤسسة التعليمية.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
تستقبل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن اليوم السبت 14 أكاديميا بارزا على المستوى العالمي للتحضير لعقد الاجتماع الأول للمجلس الاستشاري الدولي الذي يبدأ غدا الأحد.
وذلك بعد أن وافق المقام السامي على قرار إنشاء المجلس في الجامعة "بهدف تقديم النصح والمشورة والمقترحات التي تسهم في مساعدة الجامعة على تطوير علاقات متميزة مع المؤسسات والمراكز العلمية الدولية بعد أن تجاوزت بنجاح مرحلة الشراكة التقنية مع عدد كبير من القطاعات الإنتاجية والخدمية في المجتمع المحلي" .
وأنهت اللجنة المكلفة الإعداد لبحث ترتيبات الاجتماع واستقبال أعضاء المجلس الذين يشكلون لفيفاً من الشخصيات الدولية والمحلية البارزة في القطاعين الأكاديمي والصناعي ويمتلكون خبرة تنفيذية مؤثرة في التحديث والتطوير العلمي ورؤية مستقبلية تتوافق مع ما تطمح إليه الجامعة من توفير فرص متعددة للبحث والاستقصاء وحل المشكلات وتحويل الجامعة إلى مجتمعات للتعلم، وهو ما يثري العملية التعليمية، ويرفع مستوى الأداء الجامعي، ومن ثم يرتقي بمستوى المخرجات وهو هدف أصيل ومبدئي للمؤسسة التعليمية.
ويتضمن برنامج الاجتماع الأول تعريفاً بنظام التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية, وتعريفاً بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن يتناول حقائق وإنجازات عن نشأتها وتطورها وبرامجها الأكاديمية ومرافقها المتطورة ومسيرتها التعليمية والبحثية وعلى صعيد خدمة المجتمع وعرضاً عن الخطة الاستراتيجية للجامعة وتوجه الجامعة البحثي على صعيد البحوث الأساسية والتــطبيقية، إضافة إلى جولة في كليات الجامعة ومعاملها المتطورة .
ويعتبر المجلس تجربة جديدة ورائدة، وقد وضعت الجامعة معايير دقيقة لاختيار أعضاء المجلس الاستشاري الدولي من كبار التنفيذيين ومديري الجامعات العلمية والقياديين البارزين في القطاعين الصناعي والأكاديمي والقياديين المتميزين قي سياسات التعليم العالي، ورؤساء الهيئات والجمعيات العالمية المهتمة بسياسات البحوث العلمية المستقبلية، وذوي العضوية في المنظمات العالمية الكبرى المهتمة بالشأن التعليمي.
دعم الجامعة
من جانبه رحب الدكتور خالد بن صالح السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن, بضيوف الجامعة أعضاء المجلس الاستشاري الدولي من الخبرات الأكاديمية والصناعية, وقال إن المكانة الرفيعة للمملكة إضافة إلى ما تحظى به الجامعة من احترام وتقدير متميز أكسبها سمعة طيبة ساعد الجامعة على جذب هذه النخبة المؤثرة في القطاعين الأكاديمي والصناعي, وقال إن المجلس سيعزز انفتاح الجامعة على الجامعات ومراكز البحث العلمي في العالم على النحو الذي يؤصل نوعاً من الشراكة الفاعلة مع هذه الجامعات والمراكز المتقدمة.
وأضاف الدكتور السلطان إننا نتطلع إلى أن يسهم المجلس الاستشاري الدولي وهو يعقد اجتماعه الأول في تعزيز توجه الجامعة في إنتاج المعرفة وتأصيل الرؤية الواضحة التي تمتلكها الجامعة في مجال البحث العلمي الأساس الذي يثري المعرفة الإنسانية, والتطبيقي الذي يقدم حلولاً للمشكلات الناشئة عن تطبيق التقنيات الحديثة ويرصد هموم القطاعين الإنتاجي والخدمي ويقترب من احتياجاتهما.
وأكد الدكتور السلطان أن المجلس الاستشاري الدولي, يدعم رسالة الجامعة في الالتزام بالتميز الذي ساعدها على تسجيل حضور مشرف وتحقيق مكانة رفيعة وسمعة علمية متميزة بين الجامعات التقنية, كما ان المجلس يدعم نهج الجامعة في تشجيع ثقافة الابتكار التي تسهم في تحقيق الاكتشافات العلمية وتحفيز الباحثين على إنتاج البحث العلمي القادر على حل المشكلات التقنية وتحويل المعارف العلمية إلى تقنيات متطورة وحل المشكلات الفنية الناشئة عن تطبيق التقنيات الحديثة, مشيرا إلى أن المجلس يضم في عضويته شخصيات متميزة وذات مساهمة متميزة في مجال خدمة المجتمع، كما يوفر فرصة جيدة لتبادل المعلومات والآراء والخبرات والاستشارات بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين في شتى المجالات وإجراء البحوث المشتركة التي تخدم القطاعات الإنتاجية وتستفيد من نتائجها في عمليات تطوير الإنتاجية وتحسينها, مؤكدا في الوقت ذاته أن الشخصيات التي يضمها المجلس لها حضور وخبرة تنفيذية مؤثرة في التحديث والتطوير العلمي وتمتلك رؤية مستقبلية وتتوافق خبراتها مع ما تطمح إليه الجامعة من توفير فرص متعددة للبحث والاستقصاء وحل المشكلات وتحويل الجامعة إلى مجتمعات للتعلم وهو ما يثري العملية التعليمية ويرفع مستوى أداء الأفراد فيها ومن ثم يرتقي بمستوى المخرجات وهو هدف أصيل ومبدئي للمؤسسة التعليمية.
وقال إن المجلس يهدف إلى تطوير الأداء الجامعي على النحو الذي يسهم في إحداث نقلة نوعية في الجانب الأكاديمي ويطور مستويات التحصيل العلمي ويفتح آفاقاً رحبة وقنوات اتصال جديدة تضع الجامعة في مكانها المستحق بين أفضل الجامعات التقنية.
واعتبر الدكتور السلطان إنشاء المجلس تجربة جديدة ورائدة, مشيراً إلى أن الجامعة وضعت معايير دقيقة لاختيار أعضاء المجلس الاستشاري الدولي من كبار التنفيذيين ومديري الجامعات العلمية والقياديين البارزين في القطاعين الصناعي والأكاديمي والقياديين المتميزين في سياسات التعليم العالي ورؤساء الهيئات والجمعيات العالمية المهتمة بسياسات البحوث العلمية المستقبلية وذوي العضوية في المنظمات العالمية الكبرى المهتمة بالشأن التعليمي.
وأشار الدكتور السلطان إلى إن الجامعة لم تكن لتتمكن من جذب هذه النخبة المؤثرة في القطاعين الأكاديمي والصناعي على الصعيد العالمي, والذين لا يقبلون تخصيص جزء من وقتهم النادر إلا للمبادرات والمشاركات الجادة، للمشاركة في هذا المجلس, يعود إلى إيمانهم بما تتبأه المملكة العربية السعودية من مكانه مرموقة واحترام في العالم وما تقوم به من سياسات معتدلة أكسبتها احترام الجميع, فضلا عما تحظى به الجامعة من احترام وتقدير متميز أكسبها سمعة طيبة في المحفل الدولي. مضيفا أن مشاركة هؤلاء النخبة لدليل على ما تحتله الجامعة من مكانة وما رأوه من فرص واعدة في الجامعة وإرادة جادة من إدارتها للتطوير نحو الأفضل والوصول للمنافسة الدولية.
وحول صلاحيات وآليات عمل المجلس, أشار الدكتور السلطان إلى إن المجلس باعتباره استشارياً فإن مهمته هي تقديم النصح والمشورة والمقترحات, وبعد دراسة جدوى تنفيذها توضع لها الآليات الداخلية للتأكد من تطبيقها للوصول إلى تحقيق الفائدة المرجوة، وأكد مجددا أن المجلس سيسهم في نقل الجامعة إلى مرحلة التميز العالمي, مضيفا ً أن كل ما حققته الجامعة تم بفضل الدعم المادي والمعنوي الكبير من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمير سلطان بن عبد العزيز، إضافة إلى دعم الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية ونائبه, لجميع مناشط الجامعة ومناسباتها, وأيضا الدور الكبير الذي قدمة ويقدمه الدكتور خالد بن محمد العنقري, وزير التعليم العالي, ومتابعته الدائمة وتوجيهاته في إنجاح رسالة الجامعة.
3 اجتماعات سنويا للمجلس
من جانب آخر أوضح الدكتور محمد بن عبد الله العرفج, مدير مكتب التعاون الدولي, أن المجلس سيعقد اجتماعين أو ثلاثة اجتماعات سنوياً لأعضائه داخل المملكة وخارجها, ويضم جدول أعمال كل اجتماع فعاليات مهمة مثل تنظيم لقاءات مع كبار المسؤولين في مجالات التعليم والصناعة وغيرها في المملكة أو استضافة شخصيات مهمة لغرض التباحث والتواصل لإثراء مناقشات ومقترحات اجتماعات المجلس.
الأكاديميون
ثمن أكاديميون سعوديون قرار تشكيل المجلس الاستشاري الأعلى الذي تبنته جامعة الملك فهد للبترول المعادن, وقالوا إنه سيسهم في دعم رسالة الجامعة في الالتزام بالتميز الذي ساعدها على تسجيل حضور مشرف وتحقيق مكانة رفيعة وسمعة علمية متميزة بين الجامعات العالمية, ويرون أن الجامعة خطت خطوة واثقة وجادة نحو العالمية في مجال البحوث العلمية والاكتشافات الجديدة، وذلك عبر الإعلان عن تأسيس مجلس استشاري دولي لها، يضم نخبة من كبار التنفيذيين ومديري الجامعات العلمية والقياديين البارزين والمتميزين في مجال التخطيط العلمي، وأيضاً أصحاب العضوية البارزة في المنظمات الدولية الكبرى المهتمة بالشأن التعليمي، وفق شروط ومعايير دقيقة, كما تعد نقلة نوعية كبرى في سياسة الجامعة، من شأنها إثراء المجال البحثي والعلمي فيها، ومن ثم تطويره وربطه بالتطورات العلمية السريعة والمتلاحقة في العالم، ومن شأنه أيضاً إيجاد جيل من العباقرة والنابغين في الحياة العلمية والبحثية السعودية مستقبلاً، كما أن هذا التوجه يأتي إيمانا من القائمين على الجامعة, لمواجهة مشكلات العصر وتغيراته، التي تتطلب المواكبة والاطلاع الدائم على المستجدات العلمية المتلاحقة، ورصد ما يشهده العالم كل يوم من ابتكارات واكتشافات علمية وتكنولوجية تتضاعف يوماً بعد آخر، ومن هنا كان حرص الجامعة على بناء علاقات متميزة مع المراكز العلمية والمؤسسات الدولية فيما يشبه الشراكة العلمية والتوأمة في مجال البحث العلمي، ولكن على مستوى عالمي، يساعدها على ذلك السمعة الطيبة التي حققتها الجامعة على المستويين المحلي والدولي خلال سنوات قليلة من عمرها, كما تشير الشخصيات المنضمة إلى المجلس الاستشاري إلى مدى حرص الجامعة على الاستفادة القصوى من هذا المجلس بمستوى يتواكب مع ثقل هذه الشخصيات التي وصفها الدكتور خالد السلطان, بأنهم مؤثرون في القطاعين الأكاديمي والصناعي على الصعيد العالمي، ولا يقبلون تخصيص جزء من وقتهم النادر إلا للمبادرات والمشاركات الجادة، للمشاركة في هذا المجلس، ولعل في تأكيد السلطان من أن قبول هذه الشخصيات العالمية الانضمام إلى المجلس الاستشاري للعضوية يعود إلى إيمانهم بالمكانة المرموقة للمملكة, وفيه إشارة جادة إلى أن عام 2007 الجديد هو عام تدشين عصر العلم والتكنولوجيا في الجامعات السعودية، بدءاً من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، كما أنه بداية حقيقية للإعلان عن الإسهامات السعودية في الشأن العلمي والابتكارات والاكتشافات الجديدة، وبالتالي تدعيم مبدأ التواصل مع الجهود العلمية المبذولة في الدول المتقدمة في هذا المجال الجديد، للخروج بحلول وعلاجات للعديد من مشكلات العالم، هذه الحلول عنوانها الأكبر "العلم" الذي تنفق عليه الحكومة السعودية مليارات الريالات، وليس أدل على ذلك من الحصة الضخمة التي خصصتها الحكومة السعودية في ميزانيتها الأخيرة للعلم والبحث العلمي وتفعيل دور الجامعات، لتكون منارة تزيل الجهل وتدفع إلى الأمام.
أعضاء المجلس الاستشاري
أعضاء المجلس الاستشاري الأعلى الذي يشكل تكتلا معرفيا من القطاعين الأكاديمي والصناعي ويشتمل على خبرة أعرق الجامعات العالمية وكبريات الشركات الدولية
الدكتور خالد بن صالح السلطان
مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
البروفيسور مارتن جيسكي
رئيس جامعة بردو وعضو اللجنة التنفيذية لجمعية الجامعات الأمريكية AAU وعضو المجلس الاستشاري العلمي للرئيس الأمريكي, شارك في رئاسة وعضوية مجالس إدارة العديد من الجمعيات المعنية بالتعليم, رئيس جامعة اياوا الحكومية منذ عام 1991 – 2004, رئيس جامعة ميزوري – رولا 1986 – 1991, رئيس جامعة أوكلاهوما بالنيابة عام 1985, حصل على الدكتوراة في علوم وهندسة الطيران من معهد ماتساشوستس للتقنية عام 1968م.
البروفيسور وين كلوف
رئيس جامعة جورجيا تك منذ عام 1994 م عضو المجلس الاستشاري العلمي للرئيس الأمريكي للعلوم والتقنية وعضو مجلس إدارة المؤسسة القومية للعلوم الأمريكية NSF وكيل جامعة واشنطن سابقا عميد كلية الهندسة في جامعة فرجينيا تك سابقا, حصل على الدكتوراة في الهندسة المدنية من جامعة كاليفورنيا - بيركلي عام 1969م.
البروفيسور هنري رزوفسكي
الرئيس الأسبق بالإنابة والعميد الأسبق لكلية العلوم والآداب لجامعة هارفارد والمختص بسياسات التعليم العالي, عميد كلية الآداب والعلوم بجامعة هارفارد من عام 1973 – 1984م, خبير في سياسات التعليم العالي وله مؤلفات في إدارة الجامعات, حصل على 15 درجة علمية فخرية من أنحاء العالم, حصل على وسام الشرف من الحكومية الفرنسية عام 1984م, حصل على وسام الكنز المقدس من إمبراطور اليابان عام 1988م, حصل على الدكتوراة في الاقتصاد عام 1959 من جامعة هارفارد.
البروفيسور هوجو سننشاين
رئيس جامعة شيكاغو 1993 – 2001م, عضو مجلس الأمناء بجامعة شيكاغو, عضو مجلس الأمناء بجامعة روتشسر, شخصية أمريكية بارزة في الاقتصاد وإدارة التعليم العالي, وكيل جامعة برنستون للشؤون الأكاديمية سابقا, عميد كلية الآداب والعلوم بجامعة بنسلفانيا سابقا, حصل على الدكتوراة في الاقتصاد من جامعة بردو عام 1964م.
البروفيسور كازيو أويكي
رئيس جامعة كويوتو اليابانية العريقة منذ عام 2003م, نائب رئيس جامعة كويوتو 2001 – 2003م, عميد الدراسات العليا بجامعة كيوتو 1997 – 1999م, حصل على الدكتوراه من جامعة كويوتو عام 1972 في مجال الجيوفيزياء.
البروفيسور شيه تشون فونج
رئيس جامعة سنغافورة الوطنية منذ عام 2000م, رئيس مجلس إدارة تحالف سنغافورة, عضو في لجان تنفيذية للعديد من الهيئات التعليمية والبحثية, عضو اللجنة التنفيذية لمجلس التنمية الاقتصادي السنغافوري, الرئيس السابق لجمعية جامعات المحيط الهادي, حاصل على العديد من الجوائز والأوسمة العالمية.
البروفيسور جون ايتشيمندي
وكيل جامعة ستانفورد للشؤون الأكاديمية والبحثية وكبير مسؤولي الميزانية في الجامعة منذ عام 2000م, رئيس قسم الفلسفة 1998 – 2000م, مدير مركز دراسات اللغة والمعرفة 1990 – 1993م, حصل على الدكتوراة في الفلسفة من جامعة ستانفورد عام 1982م.
ديفيد أورايلي
رئيس مجلس الإدارة وكبير الإداريين التنفيذيين لشركة شيفرون منذ عام 2005, كبير الإداريين التنفيذيين لشركة شيفرون تكساكو 2001 – 2005 م. حصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة دبلن عام 1968م.
أندرو جولد
رئيس مجلس الإدارة وكبير الإداريين التنفيذيين لشركة شلمبر جير من عام 2003, عضو مجلس إدارة مجموعة رايو تينتو الرائدة عالميا في مجال التعدين, تخرج في جامعة ويلز في مجال الاقتصاد.
جون رايس
نائب رئيس مجلس إدارة شركة جنرال إلكترك وكبير الإداريين التنفيذيين عن أكبر قطاعات الشركة, شغل منصب كبير الإداريين التنفيذيين عن قطاع الصناعة بالشركة سابقا, رئيس الغرفة التجارية لمنطقة أطلنطا بولاية جورجيا, حاصل على شهادة البكالوريوس في الاقتصاد.
توني ميجس
نائب الرئيس لشؤون التكنولوجيا في مجموعة بريتش بيتروليوم, عضو مجلس العلوم والصناعة لتطوير لندن, نائب الرئيس السابق لأعمال التنقيب والبترول في مجموعة بريتش بتروليوم, حصل على ماجستير في العلوم الطبيعية من جامعة كامبردج, حصل على ماجستير في هندسة البترول من كلية إمبيريال.
عبد الله بن صالح جمعة
رئيس شركة أرامكو السعودية وكبير الإداريين التنفيذيين.
المهندس محمد بن حمد الماضي
نائب رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لشركة سابك.