شاعر المليونين

شاعر المليونين

بدأت الكثير من التحركات لإنتاج برامج مشابهة لشاعر المليون، وبعيدا عن "الشحاذة الراقية"، التي تمت وستتم في المستقبل، أقول إن مجرد ربط النتاج الأدبي بجوائز مالية هو أمر محزن، فهل لنا أن نسميها "أقتصدة الشعر"، أو " ملينة الشعر"، وبالتالي يسيل لعاب الخيال، وتلهث القريحة بحثا عن "المال"، ويصبح الشعر هنا وسيلة للبدء في مشروع صغير!
المهم نقول: على الإخوة المقلدين لشاعر المليون أن يتجاوزوا الأخطاء السابقة، ويتعاملوا مع المسألة من باب يخدم الحركة الشعرية المحكية.. وبلاش "هياط" وكلام "فاضي".. يا رب نفهم!

الأكثر قراءة