STOP
ما شاء الله وكثرت المسابقات الشعرية، وبلا هدف، وأصبح النجم تحت الحجر والوسادة والعتبة أيضا، كلهم نجوم، وخلال ثلاث ساعات يظهر ثلاثة آلاف نجم، ونحن نتساءل: "طيب مين النجم الحقيقي"، ولا يهم هذا السؤال الأهم هو هذا النجم، كيف سيتعامل مع "الناس"، مصيبة إن كان يظن أنه بالفعل نجم من خلال تصويت حصده، وقنوات كثيرة تبث هذه المسابقات والهدف مادي.
تخيلوا مثلا أن "أمير الشعراء" القادم، يصادف محمود درويش مثلا ويرفض أن يسلم عليه؛ لأنه أقل مستوى منه، أعتقد مع هذا الوضع كل شيء جائز!