STOP
فهد عافت يكتب، فهد عافت يشتم، فهد عافت ينشر، فهد عافت عمل، فهد عافت فعل، فهد عافت ..فهد عافت..
وبات هذا الاسم محل "ضيق" للكثيرين!
البعض يغضب متى ما شاهد اسمه، كما يصر البعض على أن صفحات "بالمحكي" تكثف حضور فهد.
وكأن الجميع لا يتابع سوى حضور فهد كي يرصد النقد، من خلال "نفسية" عجيبة غريبة.
في الحين الذي يجلس فهد بهدوء في منزله، يتابع مباريات كرة القدم، ويقرأ ما تيسر، ويستقبل أصدقاءه، ويسرد الحكايات، ويتبادل القفشات.
وحين تسأله قرأت ما ذكره أحدهم عنك، يبتسم ويكمل ما كان يمارسه قبل السؤال.
يا معشر الشعراء ومن يؤرقهم حضور فهد.
ارتاحوا ..وناموا ..
وإلى أن يظهر من هو بحجم فهد، لنا لقاء..!