«الدار العربية للعمارة والإنشاء» سمعة تعتمد على النزاهة وتقديم خدمات متميزة لعملائها

«الدار العربية للعمارة والإنشاء» سمعة تعتمد على النزاهة وتقديم خدمات متميزة لعملائها
«الدار العربية للعمارة والإنشاء» سمعة تعتمد على النزاهة وتقديم خدمات متميزة لعملائها
«الدار العربية للعمارة والإنشاء» سمعة تعتمد على النزاهة وتقديم خدمات متميزة لعملائها
«الدار العربية للعمارة والإنشاء» سمعة تعتمد على النزاهة وتقديم خدمات متميزة لعملائها

سجلت شركة الدار العربية للعمارة والإنشاء تميزا فريدا في مشاريعها التي نفذتها في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، من خلال خطة عمل أعدتها الشركة لتنفيذ المشروع وفق المراحل الزمنية وبدقة وجودة عالية، حيث أنجزت الشركة المدخل الرئيسي في جامعة الملك عبد الله وعدد من المباني داخل حرم الجامعة.
وشكلت شركة الدار العربية للعمارة والإنشاء التي تأسست في عام 1986 منذ البدء في المشروع فريقا من المهندسين واصلو العمل على مدار الساعة لتسليم الأعمال الموكلة لهم في الوقت المحدد وتدار الشركة بنخبة من المهندسين ذوي الكفاءة العالية في إدارة المشاريع، وصنفت شركة الدار العربية من الشركات المتميزة في أعمال المقاولات.

#2#

وتقدم الدار العربية ـ مقرها مدينة جدة ـ عدداً من خدمات العملاء المميزة التي ينظر إليها بتقدير عال في أوساط هذه الصناعة وتندرج خدمات الدار العربية في واحد، أو عدد من النشاطات التي تشمل الإنشاء العام والتصميم الداخلي والتجديد وصيانة المباني وتصنيع الأخشاب وتصنيع المباني المتنقلة والإطفاء والأمن ويضاف إلى ذلك أن الشركة تعمل في مجال أدوات الإصلاح والطاقة بصورة رئيسية من خلال فرع ميمار في المملكة، ويونيمار في الإمارات.
وتقدم ''الدار العربية'' خدماتها في جميع قطاعات صناعة الإنشاءات، حيث تنشط الشركة في مشاريع القطاع العام والبلدي والقطاع الصناعي والقطاع التجاري وقطاع والتجزئة والإسكان ويمكن للعملاء أن يطمئنوا إلى الجودة والمهنية لدى موظفي الدار العربية، ومواردها الكبيرة الخاصة بها التي تم تفصيلها وفقاً للحاجات الفريدة لكل مشروع.
وتتثمل رسالة الشركة في أن تكون شركة التعهدات العامة الرائدة في المملكة من خلال السعي الدؤوب للتفوق على توقعات زبائنها، وتزويد أولئك الزبائن بأعلى الجودة، والأمان، والخدمات المميزة في جميع قطاعاتها.

#3#

وقد استطاعت الشركة بمرور السنوات تكوين سمعة تعتمد على النزاهة، والعمل ضمن فريق متكامل من المهنية والالتزام، وقد شهدت الشركة خلال مسيرتها بعض العلامات الفارقة، حيث بدأت أول نشاطاتها في المملكة في عام1986 من خلال إنشاء الشركة العربية للأخشاب التي كان نشاطها الرئيسي هو تجارة الأخشاب وفي عام 1991 استثمرت ''الدار العربية'' في مصنع لأشغال الخشب مجهز بصورة كاملة في المملكة ومختص بتشطيبات أشغال الخشب، وفي العام 1994حصلت على أول مشروع إنشائي، وفي عام 1998 باعت الدار العربية قسم تجارة الأخشاب فيها، حيث بدأت التركيز على قسم أشغال الخشب.
وتحولت ''الدار العربية'' في العام 2001 من ملكية فردية إلى شركة ذات مسؤولية محدودة ليصبح اسمها ''الدار العربية للإنشاء وأشغال الخشب'' وتوسعت أعمال الشركة حيث استثمرت في عام 2003 مصنعا لأشغال الخشب في لبنان ويعمل هذا المصنع بصورة كاملة من خلال الكمبيوتر، ويختص بصناعة الأبواب الخشبية، وتصنيع المباني المتنقلة في المملكة.

#4#

وفي عام 2005 تم إنشاء قسم SIS الذي يختص بخدمات الإطفاء والأمن، أما في عام 2007 فقد تم تحويل اسم العلامة التجارية للشركة وكل عملياتها ليصبح اسمها ''الدار العربية للعمارة والإنشاء''، وتنتهج الشركة رؤية مشتركة ولديها موظفون محترفون و650 من العاملين.
هذا وسجلت الشركة نموا كبيرا خلال الأعوام الماضية، حيث تشكل عمليات الإنشاء في الشركة أهم نشاطاتها فهي تحقق 82 في المائة من إجمالي العائدات، وقد ساهمت الخبرة المتقدمة لدى الجهاز العامل، وامتلاك معدات إنشائية متطورة للغاية في نجاح الشركة بتلبية كل طلبات وأذواق زبائنها.
بعد ذلك تطورت أقسام الشركة بصورة مستمرة بمرور السنوات، حيث أصبح قسم أشغال الخشب مشهوراً بروعة التشطيبات التي ينجزها ببراعة فائقة، وهنالك قسم البيت المثالي حيث يمكن إنجاز عدة نماذج من المباني الجاهزة.
وتقدم الشركة كذلك أنظمة أمن متكاملة إلكترونياً، وحلولاً في هذا المجال في كل أنحاء المملكة، وقد نجح قسم المشاريع العامة في تنفيذ عدد كبير من المشاريع العامة والبلدية، والصناعية، والتجارية، والسكنية التي تعد بالعشرات، إضافة إلى المشاريع الإنشائية الخاصة في مختلف أرجاء المملكة ويشمل ذلك: القصور، المباني الحكومية، المباني السكنية الفاخرة، المطاعم، المولات، صالات العرض، مقرات بنوك، محال تجارية، وصالات فنون تشكيلية، يضاف إلى ذلك النجاح الكبير الذي حققته ''الدار العربية'' في تصنيع الأبواب الخشبية بجودة مميزة للغاية، كما أن من بين نشاطات الدار الإنشائية بناء المختبرات، والمجمعات ذات الخدمات الخاصة، والمراكز التجارية، والضواحي السكنية.

الأكثر قراءة