«سمارا».. عين ساهرة على حماية الأفراد والممتلكات وعين باتجاه تطور مفاهيم العمل

#2#

#3#

برؤية عالية عكف على صياغتها متخصصون في أعمال الأمن والسلامة وبواسطة خبرات واسعة متراكمة توظف أجدر الطاقات البشرية الماهرة وبأدق العقول المتجددة والمتقدة فكرا وحيوية وتعيش ديمومة العمل الشامل الفعال لمواكبة كل جديد في مختلف أنظمة ومتطلبات وبرامج الأمن والسلامة سعيا منها نحو تحقيق واقع شاهد بالحماية للأفراد والممتلكات الخاصة بعملائها بدأت شركة «سمارا لأنظمة الأمن والسلامة» نشاطها الذي يحمل أعلى معدلات النجاح باتجاه الأفضل والمختلف كما هو مقرر في استراتيجيتها التي قامت عليها منذ عام 1405هـ، وما زالت ومنذ ذلك التاريخ تسعى لأن تكون جديرة بمواكبة كل جديد ومتطور وتقني في عالم حماية الأفراد والممتلكات وتركز جهودها لتسعى دائماً لتحقيق متطلبات عملائها بمهنية خالصة وروح عملية خالصة، وتستند في أعمالها على القواعد والأصول الفنية العالمية للمهنة يقول رئيس المجلس الإشرافي الشريك علي يحيى محرق لقد وضعت الشركة نصب عينها حرص القيادة الحكيمة في هذا البلد على أمن المواطن وسلامة الاقتصاد الوطني والدعم اللامحدود من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين لمواكبة كل جديد في مشاريعها العملاقة والتي تسعى لتتخذ من العلم والمعرفة والتقنية سبيلاً ومنهجاً واضحا لتكون المملكة دائماً في مصاف الدول المتقدمة وهذا ما يحصل بالفعل، وتلبية لما تحتاج إليه الدولة من شركات القطاع الخاص ذات الكفاءة العالية وحرصاً منها على الاقتصاد الوطني، ولإيماننا بأهمية وجود أنظمة أمن وسلامة لمشاريع الدولة للمحافظة على الأرواح والممتلكات لتحقيق ولمواكبة تطورات المملكة في مشاريعها العملاقة لخدمة المجتمع بهدف دعم الصناعة والمجتمع المحلي، تمخض عن الاجتماعات المتكررة في الشركة مجموعة من الأهداف والغايات لمعرفة التطورات العالمية لأنظمة الأمن والسلامة وإيجاد الحلول الأمنية الشاملة القائمة على التكنولوجيا المتقدمة في مجال الشركة المتخصصة في الحماية والمحافظة على مستويات عالية جدا من الحلول والخدمات الأمنية، كما أن الشركة تتفهم وتأخذ في الاعتبار حماية البيئة ومبادرات الحفاظ على الأمن والسلامة أثناء تقديمها لهذه الحلول.

#4#

ولفت المدير العام الشريك أحمد يحيى محرق إلى أن السياسة التي تنتهجها الشركة الآن بخصوص السوق تستهدف من خلالها اختيار الأعمال ذات التقنية العالية والأعمال المتطورة التي تلائم إمكانياتها وتحفظ لها موقعا متميزا بين الشركات المنافسة وبالتالي تمكنها من تحقيق رسالتها (نسابق الزمن باللغة واحدة ـ لغة الامتياز)، وقياسا على ذلك فإن الشركة تقوم باتصالاتها على نطاق واسع مع الشركات العالمية التي تمتلك خبرات عالية في مجال الأمن والسلامة في المشاركة معها في إنجاز مثل هذه الأعمال والمشاريع. وإن الشركة حريصة كل الحرص على صقل منسوبيها بالخبرات الكافية لإدارة وتنفيذ هذه المشاريع من خلال المشاركة التدريبية مع هذه الشركات. وإن انفتاح السوق السعودية يعطي الشركة الفرصة كاملة وكذلك الشركات المنافسة لإبراز أفضل ما لديها.

#5#

وأشار المدير التنفيذي للشركة محمد أحمد قرع قائلا: «أن أحد «ثوابت» شركتنا وأهدافها للامتياز طريق فلنسلكه، وأن النمو ضرورة فلنحققه، لذا فإن شركتنا من واقع هذه الثوابت تسعى دائماً للمحافظة على عملائها تقديم أفضل الخدمات والسعي المدروس لفتح آفاق جديدة لمشاريعنا، وعليه فإن خير إعلان لنا هو شهادة عملائنا بجودة أدائنا. وأن قائمة عملائنا يتعدى الآلاف ومنهم على سبيل المثال «وزارة الشؤون البلدية والقروية – أمانة جدة، وزارة الصحة، شركة السعودية للكهرباء، وزارة العدل، وزارة الدفاع، وزارة الداخلية، أرامكو، الهيئة الملكية للجبيل وينبع، جامعة الملك عبد العزيز، جامعة اليمامة، البنك الأهلي، البنك العربي الوطني، البنك السعودي البريطاني، شركات عبد اللطيف جميل، شركات عبد الله هاشم، وشركة المأكولات السريعة «البيك»، شركة الأفق، شركة هاشم، مكتبة جرير، شركة المجال العربي».

وإننا نعمل دائماً على خطط تطويرية وتوسعية طموحة لتحقيق واقع ملموس لعملائنا ونحن ـ بإذن الله ـ قادرين على خدمة عملائنا على مستوى المملكة قبل البيع بعمل التصميمات للمشاريع حسب الموصفات العالمية وبعد التنفيذ وذلك بالصيانة لجميع أنظمة الأمن والسلامة. حيث فروعنا منتشرة في أكثر مناطق المملكة لخدمة عملائنا.

وقد وفقنا ـ والحمد لله ـ أن كان لنا نصيب وافر في مشروع خادم الحرمين الشريفين بالمشاعر المقدسة «المشروع الاستثنائي» والتي نفتخر بالعمل به.

وحيث إن هدفنا «نسابق الزمن بلغة واحدة – لغة الامتياز» نحن لدينا 160 بين مهندس وفني نسعى دائماً لصقل موظفينا بالعلم والمعرفة نرسل موظفينا برحلات دولية خارج المملكة وداخلها للتدريب وكان آخرها إرسال خمسة من مهندسينا إلى ألمانيا للتعرف على أحدث أنظمة الإطفاء بنظام الضباب وهي من الأنظمة المتطورة وصديقة للبيئة وتم تركيبها بمشروع القطار بالمشاعر المقدسة. وحالياً يوجد عدد أربعة مهندسين في دبي للتدريب على أحدث الأنظمة المتطورة لدى شركة تايكو في الكاميرات وأجهزة التسجيل الرقمية، إيماناً منا بأن العلم هو خير سبيل للتطوير المستمر وخدمة المجتمع، وكان لهذه السياسات الأثر الكبير في حصول الشركة خلال مدة عملها أكثر من 15 ألف مشروع «كبير» أدت الشركة خلالها أعمالا متميزة يشهد لها عملاؤها نسعى من خلالها لأن نكون جزءا فعالا في الاقتصاد الوطني.