سيدات أعمال: فرحتنا لا توصف..

سيدات أعمال: فرحتنا لا توصف..
سيدات أعمال: فرحتنا لا توصف..
سيدات أعمال: فرحتنا لا توصف..
سيدات أعمال: فرحتنا لا توصف..

عبر عدد من سيدات الأعمال في منطقة الرياض عن فرحتهن بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود من الوعكة الصحية بعد أن من الله عليه بالشفاء العاجل، كما أعربن عن سعادتهن الكبيرة بعودته سالما إلى أرض الوطن متوشحا ثوب الصحة والعافية، ليواصل مسيرة النهضة والتنمية التي تستهدف تنمية الوطن، وأشرن إلى أن خادم الحرمين الشريفين أطلق عديدا من المبادرات والبرامج التنموية في المجالات الاقتصادية والعمرانية والعلمية والتعليمية والصناعية والزراعية والطبية، التي أسهمت في تحقيق منجزات حضارية امتدت إلى كل مناطق المملكة، كما أضفن أن المرأة في هذا العهد الزاهر حظيت بالاهتمام والدعم الذي مكنها من المساهمة بفاعلية في مسيرة البناء، والمشاركة في صنع القرارات المهمة من أجل بناء الدولة الحديثة هذا إضافة إلى مشاركتها في دعم عجلة التنمية والاقتصاد الوطني عبر عديد من مشاريع سيدات الأعمال التي وجدت الدعم والرعاية من حكومة خادم الحرمين الشريفين.
وقالت الأميرة هيلة بنت عبدالرحمن مديرة فرع سيدات الأعمال في غرفة الرياض ''إن السعادة تغمرنا والفرحة والسرور يملآن قلوبنا بتعافي خادم الحرمين الشريفين من وعكته الصحية وعودته لأرض الوطن سليما، مشيرة إلى أن مظاهر الفرحة والابتهاج التي عمت قطاعات المواطنين المختلفة جاءت معبرة عن روح الحب والوفاء التي يكنها المواطنون لخادم الحرمين الشريفين، حيث إن سعيه كان دوما منذ توليه مقاليد أمورهم تحقيق سبل العيش الكريم لهم، فكانت توجيهاته الكريمة بالتوسع في المشاريع التنموية والاقتصادية والخدمية التي عمت أرجاء الوطن الحبيب، التي رصدت لها مليارات الريالات، هذا إضافة إلى دعوته إلى أبناء الشعب للتزود بالعلم والمعرفة، ليصبحوا شركاء أساسيين في معركة بناء الوطن والنهوض، مؤكدة في هذا الجانب أن سيدات الأعمال حظين في هذا العهد الزاهر باهتمام كبير كان له أثره الواضح في تشجيعهن للمشاركة في بناء الوطن ودعم اقتصاده عبر مشاريعهن الاقتصادية التي تعد إضافة حقيقية للاقتصاد الوطني.
ومن جانبها، وصفت رئيسة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض هدى الجريسي مظاهر البهجة والسرور التي عمت المواطنين بعودة خادم الحرمين الشريفين بأنها دليل على التلاحم والترابط الاجتماعي بين القيادة الرشيدة والمواطنين، مؤكدة أن هذا الحب العظيم الذي يكنه هذا الشعب الوفي للمليك- أيده الله- مصدره أياديه البيضاء الممدودة بالعطاء والخير وسعيه للوقوف على قضاياهم، وتلمس مشكلاتهم، والسعي لحلها عبر ما نلحظه اليوم من مشاريع تنموية واقتصادية انطلقت في كل مناطق المملكة تستهدف تحقيق الرفاهية للمواطنين، ودعم الاقتصاد الوطني الذي شهد نموا كبيرا في هذا العهد الزاهر بالرغم من الأزمات المالية التي ضربت الاقتصاد العالمي، مشيرة إلى الدعم السخي للمشاريع الحيوية عبر الميزانية، ومواصلة الإنفاق على التنمية والمواطن، وقالت إن سيدات الأعمال في هذا العهد وجدن العناية والرعاية، ما عزز مساهمتهن في دعم التنمية الاقتصادية عبر مشاريعهن الاقتصادية.

#2#

#3#

#4#

وقالت نائبة رئيسة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض فايزة أبا الخيل ''نتوجه لله تعالى بالشكر والحمد بأن مَن بالشفاء على خادم الحرمين الشريفين، وأن أعاده لنا سالما معافى، سائلين الله أن يديم عليه الصحة والعافية ليواصل مسيرة النهضة الاقتصادية التي تشهدها المملكة في عهده الزاهر بالعطاء والخير، وقالت إن أبناء المملكة يكنون لخادم الحرمين الشريفين كل الحب والتقدير، لذلك لم يكن مستغربا أن تعم الفرحة كل أرجاء الوطن بعودته، مؤكدة أن خادم الحرمين كان المواطن دائما همه الأول.
كما عبرت عضوة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض ريم الرشيد عن سعادتها بتعافي خادم الحرمين الشريفين وعودته إلى أرض الوطن سالما معافى، ووصفت مشاعر البهجة والسرور التي عمت كل مناطق المملكة بأنها نابعة من القلب لملك الإنسانية، الذي قاد مبادرات مهمة كان لها تأثير كبير في مجالات التنمية والنهضة التي تعيشها المملكة اليوم، مشيدة في هذا الجانب بما تجده سيدات الأعمال من دعم واهتمام مكنهن من المشاركة بفاعلية في حركة البناء الاقتصادية التي تعيشها المملكة.
وقالت عضوة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض لمى العقاد: إننا نحمد الله- تعالى- أن منَ على خادم الحرمين الشريفين بالشفاء، مضيفة أن سعادة كبيرة تملأ قلوب الجميع بعودته معافى إلى أرض الوطن، مؤكدة في هذا الصدد أن المليك يعد صاحب مبادرة مهمة تهدف إلى النهوض بالوطن والمواطن، داعية الله أن يحفظه، ويديم عليه الصحة والعافية لمواصلة مسيرة التنمية الاقتصادية التي تشهدها المملكة.
كما أعربت عضوة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض نورة الحركان عن سعادتها بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن معافى بعد الوعكة الصحية التي ألمت به أخيرا، وقالت إن مظاهر البهجة والسرور التي عمت أرجاء الوطن احتفاء بعودته دليل صادق على الحب الكبير المتبادل الذي يجمع بين المواطنين، وقيادتهم التي تسعى لراحته، وتوفير فرص العيش الكريم له، وإتاحة الفرصة أمامه للمشاركة في النهضة الاقتصادية التي تنتظم مملكتنا الحبيبة.
وقالت عضوة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض جواهر العقل إن مشاعر السعادة والبهجة عمت مجتمع سيدات الأعمال في منطقة الرياض فرحا بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن بعد أن من الله عليه بالشفاء العاجل، مؤكدة أن مظاهر الفرحة التي عمت الوطن بهذه العودة الميمونة دليل على حب المواطنين لخادم الحرمين الشريفين الذي يبادلهم الوفاء بالوفاء والحب، داعية الله أن يديم عليه الصحة والعافية ليواصل مسيرة البناء الحضاري في المملكة.
كما وصفت عضوة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض أمل السهلي مشاركة أبناء الوطن مشاعر البهجة والسعادة والفرحة بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى الوطن الغالي، بعد أن أتم الله سبحانه وتعالى عليه الشفاء والصحة والعافية، بأنها لحظة تاريخية تعبر عن علاقة الحب والصدق الوطيدة التي تربط الشعب بقيادته، وقالت إننا سعداء بهذه العودة- سائلين الله- أن يوفقه ويسدد على طريق الخير خطاه.
وقالت عضوة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض سلافة عبدالله أعظم ''نحن سيدات الأعمال تغمرنا سعادة وبهجة كبيرة بعد أن من الله بالشفاء العاجل على خادم الحرمين الشريفين، كما أن فرحة كبيرة تملأ قلوبنا بعودته إلى أرض الوطن سالما معافى، وأضافت إننا نرفع الأكف لله أن يديم عليه الصحة والعافية ليواصل مسيرة التنمية الاقتصادية في وطننا الغالي.
ومن جانبها، قالت عضوة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الرياض منيرة الشنيفي: نحمد الله- تعالى- على نعمته الكبيرة بشفاء خادم الحرمين الشريفين وعودته معافى إلى أرض الوطن، ليواصل إنجازاته في مختلف مجالات النهضة والبناء، التي تعبر بصدق عما يكنه- حفظه الله- من اهتمام بالمواطنين وسعيه لتوفير سبل العيش الكريم لهم، وتحقيق رفاهيتهم من خلال تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وبناء دولة حديثة تكون محل اعتزاز وفخر لأبناء هذا الشعب الكريم، مضيفة ''نسأل الله أن يكمل عليه الصحة والعافية ليواصل مسيرة التنمية والنهضة الحضارية''.

الأكثر قراءة