رجال أعمال: الملك عبد الله زعيم محب لشعبه.. ساهر على أمن وطنه
أكد عدد من رجال الأعمال في منطقة الرياض أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أعطى دروساً للإنسانية تجسد أنه زعيم لصيق بشعبه محب لمواطنيه وساهر على مصالحهم ومشغول بأمن وطنه واستقراره، والساعي بكل ما أوتي من جهد وفكر وعطاء وعمل قائم على التخطيط المحكم والواعي من أجل زيادة تقدمه وازدهاره.
وقالوا:"إن الأوامر الخيرة الجديدة التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين, ومن خلال ضخ مليارات جديدة في قناة التيسير لأبناء الوطن وللأسر الفقيرة والمحتاجة لا شك أنها ستنعكس بالخير على كافة شرائح المجتمع وتسهم في دفع عجلة التقدم للجميع، وستنعكس إيجابياً على حركة الاقتصاد الوطني".
ووصفوا هذه الأوامر السامية بأنها تشكل امتدادا للنهضة الاقتصادية التي انطلقت في هذا العهد الزاهر, مؤكدين أن هذه القرارات سيكون لها مردود إيجابي على حياة المواطنين ودعم مسيرة الاقتصاد الوطني نظرا لما تحمله من بشائر خير قادم يتمثل في تنفيذ مشاريع تنموية عملاقة خصص لها من الدعم المالي الكثير, حتى يجني ثمارها المواطنون في أقرب وقت ممكن، قائلين:" إن هذه الأوامر تؤكد ما يكنه المليك من حب لأبناء هذا الوطن وسعيه دوما لتحقيق رفاهيتهم".
أمين عام غرفة الرياض
من جهته قال حسين بن عبد الرحمن العذل الأمين العام لغرفة الرياض:" إن خادم الحرمين الشريفين أكد للأجيال أنه زعيم فذ يستشعر هموم الوطن ويعرف مسؤولياته كقائد يقود وطنه نحو المكانة اللائقة التي يستحقها في موقع العزة والفخار والتقدم والازدهار، وليحقق للمواطن السعودي ما يطمح ويتطلع إليه من تطور حضاري ونهضة تنموية اقتصادية واجتماعية شاملة.
وأضاف:"إنه قائد لا يدخر جهداً أو سعياً من أجل تحقيق رفاهية أبنائه المواطنين وتقدم الوطن وتطوره، ويعمل ليل نهار من أجل أن يجنب الوطن كل ما يتهدد سلامته وأمنه من فتن أو اضطرابات، يدرك ضرورات التطور ويضعها في خطط رصينة محسوبة ومنطقية لا تضع الوطن في مهب الفوضى، وبما يحفظ للوطن مكتسباته ويتفق مع قيمنا الدينية ويتواكب مع ثقافة وتراث الأمة، وبنهج يرفض الفساد ويضرب على أيدي المفسدين".
رئيس اللجنة الطبية
من جانبه قال الدكتور سامي العبد الكريم رئيس اللجنة الطبية في غرفة الرياض:"إن القرارات الملكية شملت نواحي مهمة من مجالات الحياة ومتطلبات المواطن المعيشية والسكنية والطبية، وأن صدور الأمر السامي الكريم بدعم ميزانية وزارة الصحة بمبلغ 16 مليار ريال لتنفيذ عدد من المدن الطبية في مناطق السعودية, يؤكد النهج السليم لقادة هذا البلد الكريم للحفاظ على صحة وسلامة أبناء هذا الشعب العزيز وتوفير الرعاية الصحية لهم.
وأشار في هذا الإطار إلى ما خصصه خادم الحرمين من دعم تمثل في رفع الحد الأعلى لتمويل المستشفيات الخاصة إلى 200 مليون ريال، مبينا أن ذلك يؤكد اهتمام خادم الحرمين الشريفين بالقطاع الطبي الخاص, وتقديره للدور الذي يقوم به في مجال توفير الخدمات الطبية والرعاية للمواطنين, مؤكدا أن هذا الدعم سيكون له أثر كبير في النهوض بالقطاع الطبي الخاص وتوسيع خدماته.
وأعرب عن شكره وتقديره لخادم الحرمين وولي عهده والنائب الثاني مضيفا أن هذا النهج ليس مستغربا عن قيادتنا الرشيدة التي تدعم العديد من المشاريع التنموية والخدمية من أجل رفعة الوطن والمواطن.
رئيس اللجنة العقارية
وقال المهندس على الزيد عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة العقارية:"إن القرارات السامية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين جاءت معبرة عن تطلعات المواطنين، وتؤكد أن ولاة الأمر حفظهم الله يسعون إلى تحقيق رفاهية المواطنين والنهوض بالبلاد".
وأشار إلى أن تخصيص مبلغ 250 مليار ريال لبناء 500 ألف وحدة سكنية قرار مهم يعكس مدى اهتمام المليك وسعيه لتوفير السكن الملائم للمواطنين، موضحا أن هذا القرار وما تبعه من قرار برفع قيمة الحد الأعلى للقرض السكني إلى 500 ألف ريال ستكون لهما انعكاسات اقتصادية على سوق العقار في المملكة، معربا عن شكره لخادم الحرمين الشريفين.
رئيس لجنة شباب الأعمال
من جانبه قال فهد الثنيان عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة شباب الأعمال:" إن القرارات السامية تشكل انطلاقة جديدة في مجال التنمية الاقتصادية التي تشهدها المملكة"، موضحا أنها جاءت معبرة عن آمال وتطلعات المواطنين فهي ليست مستغربة من خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - حيث عودنا على أنه صاحب قرارات تحمل البشرى بالخير للمواطنين سعيا لتحيق سبل العيش الكريم، كما أنها قرارات تشكل حزمة من المعالجات لعدد من القضايا التي تمس شرائح المجتمع السعودي.
رئيس اللجنة التجارية
أوضح سعد العجلان عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة التجارية ، أن القرارات السامية تعبر عن مشاعر الحب التي يكنها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والنائب الثاني لهذا الشعب الكريم، مبينا أنها ليست مستغربة في هذا العهد الزاهر الذي شهدت فيه المملكة نهضة اقتصادية شاملة استهدفت النهوض بالوطن وتحقيق رفاهية المواطنين.
وأضاف أن القرارات مست جملة من الموضوعات المهمة التي ترتبط بالمواطن وتحفظ له حقوقه، مشيرا إلى أن قرار استحداث 500 وظيفة لمراقبة الأسعار في الأسواق يؤكد أن قيادتنا الرشيدة ليست بعيدة عن المواطن، حيث ستدعم جهود وزارة التجارة في مراقبة الأسواق وعدم حدوث تلاعب ومبالغة في الأسعار بما يضمن حقوق المواطنين ويحد من الممارسات غير المشروعة.
رئيس اللجنة الغذائية
ووصف عبد الله بلشرف عضو مجلس الغرفة رئيس اللجنة الغذائية القرارات السامية بأنها دليل صادق على حب خادم الحرمين الشريفين لهذا الشعب الأبي، كما أنها جهد مقدر من قيادته الرشيدة التي ظلت تولي أمر القضايا والموضوعات التي تهم المواطنين اهتماما كبيرا، وحرصه على ضرورة تنفيذ هذه القرارات بما يضمن حقوق المواطنين، معربا عن شكره لخادم الحرمين الشريفين لما حظيت به وزارة التجارة من دعم مقدر لاستحداث 500 وظيفة لمراقبة الأسعار في الأسواق, وسيكون لها مردود إيجابي في ضبط الأسواق وضمان عدم التلاعب في الأسعار.
رئيس لجنة الأمن الغذائي
من جانبه أوضح سعد الخريف عضو مجلس الغرفة رئيس لجنة الأمن الغذائي أن القرارات السامية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين تعبر بصدق واعتزاز عن مشاعر الحب الصادقة التي يكنها حفظه الله لشعبه الكريم وسعيه المتواصل من أجل تحقيق رفاهيتهم وتوفير سبل العيش الكريم لهم، مؤكدا أن هذا العهد الزاهر شهد صدور العديد من القرارات الاقتصادية التي صبت في مصلحة الوطن والمواطن.
وأضاف أن قرار استحداث وظائف جديدة لوزارة التجارة لمراقبة الأسعار يؤكد عدم تهاون القيادة أيدها الله مع المتلاعبين بالأسعار مشيرا إلى أن هذا القرار سيضبط الأسواق، كما اعتبر الخريف الأمر السامي بإنشاء الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بأنه تأكيد على اهتمام حكومة خادم الحرمين بحماية المال العام ومحاربة الفساد والقضاء عليه، سائلا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والنائب الثاني.
رئيس اللجنة الصناعية
من جانبه أوضح المهندس أحمد بن سليمان الراجحي عضو مجلس إدارة غرفة الرياض ورئيس اللجنة الصناعية قائلاً: إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أعطى دروساً للإنسانية تجسد أنه الزعيم اللصيق بشعبه المحب لمواطنيه والساهر على مصالحهم والمشغول بأمن واستقرار وطنه، والساعي بكل ما أوتي من جهد وفكر وعطاء وعمل قائم على التخطيط المحكم والواعي من أجل زيادة تقدمه وازدهاره.
وقال:" إن الأوامر الخيرة الجديدة التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين وتضخ مليارات جديدة في قناة التيسير لأبناء الوطن وللأسر الفقيرة والمحتاجة لا شك أنها ستنعكس بالخير على كافة شرائح المجتمع وتسهم في دفع عجلة التقدم للجميع، لتؤكد أن قائد المسيرة لا يدخر جهداً من أجل إسعاد شعبه، كما أن هذه المليارات ستنعكس إيجابياً على حركة الاقتصاد الوطني.
رئيس لجنة الأوراق المالية
من جهته أوضح خالد بن عبد العزيز المقيرن عضو مجلس إدارة غرفة الرياض ورئيس لجنة الأوراق المالية:" إن خادم الحرمين الشريفين أظهر بما اتخذه من أوامر جديدة تتضمن تخصيص مليارات الريالات من أجل النهوض بأوضاع المواطنين وتقديم دعم جديد لمصلحة أوسع شرائح المجتمع وخصوصاً الشرائح الفقيرة والمتوسطة الدخل، أظهر أيده الله أن مصالح الوطن والمواطنين هي في أولوية اهتمامات القائد، كما تجسد كلماته أن أمن الوطن وسلامته واستقراره هو مسؤولية لا يمكن التهاون أو التسامح فيها، ومن غير جدال فإن هذه المليارات التي سيستفيد منها المواطنون ستسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، وستكون سوق الأسهم أحد القطاعات المستفيدة من هذه المبالغ التي ستضخ في شرايين الاقتصاد.
رئيس لجنة المنشآت الصغيرة والمتوسطة
من جهته قال خلف بن رباح الشمري عضو مجلس إدارة غرفة الرياض ورئيس لجنة المنشآت الصغيرة والمتوسطة:" إن كلمات خادم الحرمين الشريفين تجسد حرص القائد على تجنيب الوطن الغالي مخاطر نزعات الهوى التي تنطلق من بعض النفوس المغرر بها أو الشريرة التي قد تحركها أو تتلاعب بها عيون حاقدة لا تريد لهذا الوطن الاستقرار والأمن والسلام الذي تنعم به عبر عقود بعيدة منذ أن أرسى الملك عبد العزيز طيب الله ثراه أركان الوطن على مبادئ الكتاب والسنة وحب الوطن وأبنائه، ولهذا كانت كلمات القائد حاسمة وحازمة في مواجهة كل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن والزج به في أتون الفتنة، كما كانت ثقته أيده الله بأبنائه رجال الأمن كدرع للوطن وصمام أمان في مواجهة المنحرفين.
رئيس لجنة تنمية الصادرات
من جانبه قال أحمد بن سعد الكريديس عضو مجلس إدارة غرفة الرياض ورئيس لجنة تنمية الصادرات :"إن خادم الحرمين الشريفين أكد مجدداً للقاصي والداني، للوطن والخارج، أن أمن الوطن وسلامته هو خط أحمر لن يسمح لكائن من كان أن يتجاوزه، فأمن الوطن فوق الجميع، واستقراره هو العاصم للجميع من أبناء الوطن من السقوط في مهاوي الفتن والاضطرابات التي تشهدها بعض المجتمعات نتيجة ممارسات مشوشة أو متجاوزة تحركها أهواء معادية، هدفها العبث بأمن واستقرار ومقدرات هذه الأوطان، لكن أمة يقودها قائد فذ من طراز الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ حفظه الله - هي أمة محظوظة ومحفوظة من أحقاد الحاقدين وعبث العابثين".
رئيس لجنة تنمية التجارة الدولية
وقال المهندس خالد بن مساعد السيف عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة تنمية التجارة الدولية "إن خادم الحرمين الشريفين وهب دائماً فكره وجهده وعطاءه من أجل إعلاء شأن الوطن والنهوض به، وأثبت بحكمته وحنكته وصلابته في الحق أنه رجل القرارات البناءة التي كان لها صداها الطيب لدى أبناء الوطن, قرارات تصب في قناة مصلحة الوطن وأبنائه، قرارات تستشعر أوضاع المواطن, ورائدها التخفيف عن كاهله والسعي لرفاهيته وتقدمه، وتؤكد التلاحم بين القيادة والمواطنين في كل ربوع الوطن الغالي، وتجدد روح الانتماء والولاء للوطن ولقيادته الساعية للنأي به عن الفتن والفوضى، والتأكيد على أن وعي المواطن هو أكبر عاصم للمجتمع مما يمكن أن يدخل الوطن في دوامة الفوضى التي لن يسمح بها الراعي ولا الرعية".
رئيس لجنة المقاولين
من جهته قال فهد بن محمد الحمادي عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة المقاولين:" إن ما أصدره خادم الحرمين الشريفين من أوامر ملكية كريمة جديدة هي في مصلحة كافة أبناء الوطن، تعزز النهج المخلص والصادق في تقديم كل ما يخدم الوطن ويحقق أهدافه وتطلعاته ومواصلة التقدم والنهوض بالوطن لينطلق نحو الآفاق الرحبة للبناء وبلوغ أعلى قمم المجد.
وأضاف أن أوامر الخير الجديدة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين لتسهم في تحقيق تطلعات المواطنين والوصول إلى حياة هانئة رغيدة، فقد أعلن أيده الله تخصيص 250 مليار ريال لبناء 500 ألف وحدة سكنية في كافة مناطق المملكة لتحقق أمل نصف مليون أسرة في الحصول على المسكن الملائم والمتحضر، ولا شك أن هذا الأمر الملكي سينعكس إيجابياً على قطاع المقاولات وقطاعات أخرى عديدة.
عضو مجلس الإدارة
وقال محمد العمران عضو مجلس إدارة غرفة الرياض:"إن هذه الأوامر الملكية حملت بشرى الخير للمواطنين حيث إنها وضعت حدا لجملة من القضايا التي كانت تهم المواطنين، مؤكدا أن شعب المملكة يحق له أن يفخر بهذه القيادة الرشيدة التي ظلت تقف دوما إلى جانبه، حيث إن المواطن في هذا العهد الزاهر وجد العناية والرعاية مشيرا إلى المشاريع الاقتصادية التي انطلقت في عهد الملك عبد الله ــــ حفظه الله ـــ والتي قال إنها تعبر بصدق عن توجهاته ـــ حفظه الله ـــ من أجل تحقيق رفاهية المواطنين.
عضو مجلس الإدارة
من جهته قال أحمد بن عقيل الخطيب عضو مجلس إدارة الغرفة،: "إن كلمات خادم الحرمين الشريفين التي خاطب بها الشعب السعودي النبيل هي كلمات نابعة من قلب كبير محب للوطن وللمواطنين، قلب أحب أبناءه المواطنين ولم يدخر جهداً أو عطاءً أو فكراً في سبيل رفعة هذا الوطن، بل وبذل عمره المديد حفظه الله وأدامه لعز الوطن ونهضته وتقدمه، وعبر حفظه الله عن فخره بهذا الشعب الذي أثبت وعيه وإيمانه بأمن الوطن واستقراره, وبأنه الحافظ لمكتسبات الوطن ومنجزاته, والاستظلال بظلال الأمن والسلامة في زمن مليء بالفتن والمفسدين وأصحاب الأطماع من خارج الوطن، ولهذا أشاد القائد بوعي المواطنين الذين صفعوا بالحق الباطل وبالولاء الخيانة، كما أشاد بدور رجال الأمن كدرع حامٍ للوطن".
العلاقات العامة والإعلام
ومن جانبه أكد ماجد بن جار الله الجار الله مدير عام العلاقات العامة والإعلام في غرفة الرياض أن "خادم الحرمين الشريفين جسد أروع وأعظم علاقات التلاحم التي تربط بين الراعي والرعية في هذا البلد العظيم، بين القائد وأبنائه المواطنين، علاقة تجسد بحق صورة رائعة من صور الحب والولاء التي تجمع بكل الصفاء والود بين القيادة الحكيمة وكافة أبناء الوطن، تلك التي نسجت خيوطها عبر رحلة عطاء طويلة لهذا الوطن، منذ وحد هذا الكيان الشامخ المؤسس الملك عبد العزيز ـ طيب الله ثراه ـ وجعل منه وطناً للعزة والبناء، وصنع علاقة عضوية من الود والولاء الصادق بين الشعب وقيادته، وحرص بكل ما أوتي من قوة وقدرة على ضمان أمن الوطن والبعد به عن دوائر الفوضى والاضطرابات التي باتت رياحها تهب على كثير من الأوطان بدوافع تحركها أهواء إما مغرضة وإما مغرر بها أو موهومة بالجري وراء سراب لن يفيد منه الوطن سوى الخراب والخسارة".