شركة أبناء مبلش سفر المرزوقي للنقليات.. شريان نقل متحرك بين جهات المملكة
شركة أبناء مبلش سفر المرزوقي للنقليات والمقاولات العامة والمشاريع الزراعية، تم تأسيسها منذ أكثر من 40 عاماً في نقل المواد البترولية والبضائع والأسمنت. وجاءت نشأة الشركة نتيجة للطفرة الاقتصادية والنمو الاقتصادي الذي تشهده المملكة حتى وقتنا الحاضر والمتوقع أن تزداد وتنمو في المستقبل، وكل هذا النمو يحتاج إلى شركات رائدة في مجال النقل البري، حيث كانت نشأتها في وقت تدعو كل ملامحه إلى إنشائها، فجاءت انطلاقتها سريعة نحو الريادة في زمن يُعد قياسياً، بخطوات راسخة ودراسة واعية ضمنت لها التقدم والازدهار والمنافسة على الصدارة بين شركات النقليات.
يبلغ أسطول الشركة أكثر من 500 شاحنة مختلفة السعات والأحجام والأنواع والموديلات وفقا لأحدث ما أنتجته الشركات العالمية حتى تاريخه، ولدى الشركة شبكة واسعة تمتد في أنحاء المملكة، ويشكل ذلك رابطاً لجميع المدن الكبرى والرئيسة، ما يسهل عملية النقل وخدمة العميل أينما وجد. وتعاقب على رئاسة الشركة نخبة من الرجال الأفاضل الأكفاء، الذين عملوا بكل جهد وإخلاص لرفعة شأن الشركة، وعلى مراحل متعاقبة، والجميع يحرص على الانطلاق والتقدم بالالتزام بسياسة الشركة وتحقيقاً لأهدافها. في مسلسل قيادي ومنظومة إدارية عالية الكفاءة لضمان الازدهار والريادة. ويترأس مجلس الإدارة الشيخ محمد بن مبلش المرزوقي ويتولى الإدارة التنفيذية المدير التنفيذي الشيخ عائش بن مبلش المرزوقي، وتكمن رؤية الشركة في أن تكون ناقلاً رائداً .. معتزاً بقيمته .. متميزاً بأسطوله .. يهتم بعملائه .. ويرعى موظفيه ويقدم خدمات النقل للعملاء وفق أعلى معايير السلامة ومتطلبات الحفاظ على البيئة وبما يواكب تطلعاتهم. وتملك شركة المرزوقي فريقا من العاملين على أعلى مستوى من التدريب والكفاءة والخبرة الطويلة في مجال النقليات،
#2#
#3#
#4#
ويشمل الفريق الإدارة المالية وإدارة الموارد البشرية والشؤون الإدارية وإدارة التسويق وإدارة الصيانة وإدارة التشغيل والحركة، وعملت على مسيرة أكثر من 40 عاماً بخط بياني مرتفع مع كبريات شركات المملكة ومنها شركة الكهرباء السعودية في جميع مناطق المملكة (المنطقة الغربية، الشرقية، والجنوبية)، شركة وقود السعودية، شركة خدمات نفط، شركة بن لادن، شركة الخياط للطوب الأحمر، الشركة السعودية للخدمات البترولية، شركة المسعد للمقاولات العامة، ومصنع الصفوة للأسمنت، وأكثر من 250 عميلا من محطات الوقود.