هروب العمالة قضية اجتماعية مؤرقة

هروب العمالة قضية  اجتماعية مؤرقة

علق القارئ عبد الرحمن الزامل على الخبر الذي نشرته ''الاقتصادية'' في عددها رقم 6852 بتاريخ الأحد 15 تموز (يوليو) الحالي تحت عنوان ''هروب العمالة .. قضية تؤرق أصحاب الأعمال والقطاع الزراعي أكبر الخاسرين''، موضحا أن الهروب سيستمر حتى يصل أعداد المستقدمين 20 مليونا ومن ثم لن تستطيع أي قوة مواجهتهم، وذلك لفقدان العقوبة وغياب القوانين، ففي الإمارات على الرغم من سهولة الاستقدام لا توجد ظاهرة هروب العمالة لأن العقوبة لمن يوظف من هو أو هي ليست على كفالته 100 ألف ريال ويسفر الأجنبي حالا من هذه الغرامة. وحقيقة أزعجني خبر إعطاء إحدى شركات الاستقدام في الشرقية 80 ألف تأشيرة عاملة منازل من أكبر بلد تهرب خادماتها وهي إثيوبيا، أرجو وأطالب بشركة لمتابعة هؤلاء الهاربين حتى لو أخذت نصف الغرامة.

الأكثر قراءة