الملك يعتمد مشروع تصميم وتنفيذ مسار «درب السنة»

الملك يعتمد مشروع تصميم وتنفيذ مسار «درب السنة»
الملك يعتمد مشروع تصميم وتنفيذ مسار «درب السنة»

قام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز البارحة بزيارة لمسجد قباء بالمدينة المنورة، أدى خلالها ركعتي تحية المسجد.
رافق خادم الحرمين الشريفين كل من، الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، والأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، والأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، والأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار بالديوان الملكي، والأمير نايف بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار بمكتب وزير الدفاع، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير سلمان بن سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
#2#
من جهة أخرى، رفع الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس هيئة تطوير المدينة المنورة باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، بالغ الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على تفضله باعتماد مشروع تصميم وتنفيذ مسار درب السنة، الذي يمتد من المسجد النبوي إلى منطقة مسجد قباء والخدمات المساندة التي عليه.

وقال في برقية رفعها للملك: “هذا يؤكد رعاكم الله ما تولونه لسكان مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم والحجاج والمعتمرين والزائرين من عناية ورعاية واهتمام كبير من خلال إقامة وتدشين مشاريع تنموية ستعود بنفعها بإذن الله على أبناء الوطن جميعا, وينعم من خلالها أبناؤكم بمزيد من الحياة الكريمة والمستقبل المزهر”.

وأضاف: “كما جاء المشروع يا سيدي الذي يعد من الأفكار الرائدة لإحياء ذاكرة المواقع التاريخية في المدينة المنورة، وتحقيق مسار رئيس آمن للمشاة، يربط بين مسجد قباء والساحات من حوله وبين المسجد النبوي, روعي في تصميمها الطراز المعماري الأصيل للعمارة التراثية في المدينة المنورة والمحافظة على مزارع النخيل المحيطة بمسجد قباء، وتكون متنزها لسكان المدينة المنورة والزوار, بما في ذلك تنفيذ مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية في المدينة المنورة لتعزيز دور المدينة المنورة الثقافي الريادي والحضاري على مستوى العالم الإسلامي. وسأل الله تعالى أن يمتع خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية, وأن يطيل في عمره لخدمة أبناء هذه البلاد المباركة.

الأكثر قراءة