»كبدة عمو حكيم» .. بأيد نسائية
بالرائحة الطيبة أولا ثم بمذاقها المختلف جذبت «كبدة» عمو حكيم، التي تقوم على طهيها إحدى السيدات السعوديات، زوار بلدة جدة القديمة، حيث تعد تلك الفترة الذهبية لأصحاب بسطات الأطعمة، ومع انتهاء رمضان ولياليه تختفي أكشاك الكبدة المؤقتة، التي لا يعمل أصحابها إلا في موسمه. »الفرنسية»