«تايلور سويفت» يتمسك بصدارة السينما في أمريكا

«تايلور سويفت» يتمسك بصدارة السينما في أمريكا
الفيلم يتصدر اعلانات دور السينما في أمريكا.

حافظ فيلم "تايلور سويفت ذي إيراس تور" الذي صور خلال جولة موسيقية للنجمة تحمل العنوان نفسه، على صدارة شباك التذاكر في أمريكا للأسبوع الثاني على التوالي، متقدما على الفيلم الجديد للمخرج مارتن سكورسيزي، بحسب تقديرات نشرتها الأحد شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة.
وحقق "تايلور سويفت ذي إيراس تور" عائدات قدرها 31 مليون دولار في دور السينما في أمريكا وكندا، بعدما كان قد حظي بنجاح كبير خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له.
وبلغ إجمالي المبيعات المسبقة للتذاكر أكثر من 100 مليون دولار، وعند طرح الفيلم في دور السينما، حضر عدد من محبي المغنية وهم يرتدون أحذية رعاة البقر، حتى إن الصالات الأمريكية شجعت زبائنها على الرقص والغناء والتقاط صور سيلفي خلال عرض الفيلم.
وحل ثانيا في الترتيب "كيلرز أوف ذي فلاور مون"، أحدث أفلام المخرج مارتن سكورسيزي، مع تحقيقه 23 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له.
وقال المحلل ديفيد جروس "إنها انطلاقة جيدة" لفيلم يلقى "أصداء مذهلة" من النقاد.
ويتحدث الفيلم الذي يمتد على ثلاث ساعات و26 دقيقة ويجمع للمرة الأولى الممثلين ليوناردو دي كابريو وروبرت دي نيرو، عن جرائم القتل التي كانت تطول إحدى مجموعات سكان أمريكا الأصليين، وهي قبيلة أوساج من هنود القارة الأمريكية، لاحتكار ثروتها النفطية، خلال مطلع القرن الـ20 في أوكلاهوما.
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب فيلم الرعب "ذي إكزورسيست: بيليفر" مع عائدات بلغت 5.6 مليون دولار. ويؤدي دوري البطولة في هذا العمل ليزلي أودوم جونيور وآن دود.
وحل رابعا فيلم "باو باترول ذي مايتي موفي" مع إيرادات بلغت 4.5 مليون دولار.
أما في المرتبة الخامسة فجاء "ذي نايت مير بيفور كريسمس"، وهو فيلم تحريك شهير من إخراج تيم بورتن ويعود إلى عام 1993. وتمت إعادة عرضه، محققا 4.1 مليون دولار.

سمات

الأكثر قراءة