
كيف كنــــا .... وكيف أصبحنا ... وكيف سنكـــون ؟!!!
هذا العنوان يصلح أن يكون عنواناً .. لثلاثة مجلدات ومن أضخم المجلدات ... يحمل أولها عنوان .. كيف كنا ... نعيش في هذه الجزيرة .. قبل ألف سنة .. وكيف أصبحنا ... نعيش في هذه الجزيرة ... بعد ألف سنة ......
حلّق يا شباب الوطن أبو متعب .. عهده تحليق
نقل في الأساطير أن نسراً كان قد بنى عشه على قمة جبل وفي عشه ثلاث بيضات. وفي يوم من الأيام حرّك الجبل زلزال نتج عنه تدحرج إحدى البيضات إلى أن استقرت في قن الدجاج، فما كان من الدجاجة إلا أن اعتنت...
خلوه يسورب ........ سوربه 2
ونبدأ بجارنا المؤذي الذي يفتح البزبوز ( واللي ) على آخره كل يوم خميس وجمعة، ويخلي المياه تسيل من منزله وحوشه حتى تعدي نصف كيلو، وتمر علي ثلاثين منزلاً حتى تصل للمسجد .. وهو مؤمن أن عين الوزارة...
أين جيران زمان ... زمان
تعلمنا ونحن صغار أن للجار قيمة وهيبة ومكانة لدينا، وهذا هو عنوان مقالتنا اليوم، ففي زماننا هذا نرى أنه قد اندثرت معان وقيم وحقوق كثيرة، ومن هذه الحقوق حق الجار .. اختفى هذا الحق بحجة الخصوصية...
«ما هذا السرف يا سعد» (خلوه يسورب .. سوربه)
منذ سنوات عدة بينما كنت آخذ دشا ساخنا لزوم إرخاء عضلات وأعصاب الرقبة والكتفين انقطع الماء فجأة واختفى الماء الساخن.. وبعد انتظار طويل أخذ يسورب خيطا دقيقا من الماء الذي لا هو بالساخن ولا البارد.....