بندر بن محيّا بين مدّ الماجستير وجزر البيرق!

بندر بن محيّا بين مدّ الماجستير وجزر البيرق!

الشاعر الجميل بندر بن محيا يعيش هذه الأيام في صخب يتنافى وهدوءه المعروف عنه، فعلاوةً على مشاركته في برنامج شاعر المليون وتأهله للمرحلة الثانية بجدارة، وثقته بنفسه وثقة من يعرفونه ويعرفون شاعريته بأنه أحد المرشحين بقوة لحمل البيرق، وبين حلمه الأكاديمي الذي لا ينتهي، فبندرخريج علم النفس، ويعمل إخصائي في وزارة التربية والتعليم، ويحضّر هذه الأيام رسالة الماجستير في جامعة الأمير نايف بن عبد العزيز، هذا المد والجزر الذي يتجاذب بندر لن يكون عائقاً له بقدر ما هو تحدٍّ آخر بين تحديين قائمين.

الأكثر قراءة