«الفيحاء» تنفذ أعمال الكهرباء لمشروع الجامعة بمهارة واحترافية
تتصدر شركة الفيحاء للكهرباء والميكانيكا قائمة كبريات الشركات العاملة ضمن اختصاصها في جال المقاولات في المملكة، حيث دأبت على مدى أكثر من 30 عاما على تقديم أعلى مستوى من المهارة والاحتراف أثناء قيامها بتنفيذ عديد من المشاريع الضخمة كان آخرها تنفيذ أعمال الكهرباء لمشروع جامعة الملك عبد الله بن عبد العزيز للعلوم والتقنية، حيث أظهرت الشركة أعلى مستويات الانضباط والتقيد بالنوعية مع الالتزام بالجدول الزمني للمشروع.
وتتميز شركة الفيحاء للكهرباء والميكانيكا في تنفيذ أعمالها بتطبيق أعلى معايير الجودة المعتمدة محليا وعالميا واتباعها أحدث الأساليب العلمية في تقديم الحلول وتنفيذ الأعمال.
وتهدف شركة الفيحاء إلى تحقيق رؤية وثوابت في عالم البناء والمقاولات، وذلك بالتأكيد على اتباع المفاهيم المتطورة في تنفيذ أعمال الكهرباء والميكانيكا بطريقة الدراسة والاستشارات المكثفة قبل بدء العمل ثم بعمل المسوح اللازمة لتتبع واتباع أحدث الحلول التكنولوجية والآليات المناسبة للتنفيذ، وتنتهج شركة الفيحاء نهجا خاصا في الإدارة والتنفيذ باعتبار المرونة في التصميم والتنفيذ وباعتمادها على فرق عمل محلية وعالمية متخصصة ومحترفة في مختلف مجالات التصميم والتخطيط والتنفيذ تمارس مهامها بتحري الدقة والتنسيق وحسن المتابعة وبالاعتماد على الآليات والحلول التي تقدمها برامج الإدارة والتصميم المتخصصة.
#2#
وقد أكدت شركة الفيحاء على الالتزام بمنهجيتها لتحقيق رؤيتها المستقبلية وبالتزامها التام بكافة هذه الثوابت في إدارتها لتتجلى محصلة هذا العمل الدؤوب خلال تأدية أعمالها في مشروع جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية.
وتحرص شركة الفيحاء على رفع مستوى الأداء والنوعية في كافة وسائل التنفيذ في مواقع المشاريع (آليات وطاقات بشرية وغيرها)، وتطوير وتدعيم الكوادر الفنية والإدارية في الشركة بالكفاءة وتطوير كافة الأنظمة وبرامج الحاسب الآلي بحيث تواكب أحدث التطورات العالمية، إضافة إلى الاهتمام بكل ما يخص أصول الشركة وخاصة الآليات والمعدات وتطويرها ودعمها لتواكب أفضل المستويات والاهتمام بسعودة الوظائف، وتسعى الشركة دائماً لمواكبة أحدث التطورات العالمية.
وتتقدم شركة الفيحاء للكهرباء بالشكر لله عز وجل أولا وجميع منسوبيها ثانيا وكل من أسهم في تقدمها على ما بذلوه من مجهود وعطاء وعمل متواصل على مدار 34 عاما من أجل تطوير شركتهم حتى وصلت إلى ما وصلت إليه، لتقف في مصاف الشركات العالمية من حيث تطبيق أحدث الأساليب العلمية المتطورة في تنفيذ المشاريع الضخمة التي كانت محصلتها ما تم في مشروع جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية.
#3#
وتفتخر الشركة بكونها سجلت حضورا مشرفا في تنفيذ أعمال جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية التي تمثل نقلة نوعية لتأسيس قيام اقتصاد معرفي يهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد السعودي وأن تكون جسراً للتواصل بين الحضارات, لتكون المملكة ضمن دول العالم الأول.