عانت عديد من الدول في شرق إفريقيا، بما في ذلك كينيا، من بطء اتصالات الإنترنت بعد انقطاع كابل بحري واحد على الأقل يخدم المنطقة.
قال بن روبرتس، رئيس مجموعة التكنولوجيا والابتكار في "ليكويد إنتيلجنت تكنولوجيز" (Liquid Intelligent Technologies): "المعلومات التي لدينا حتى الآن أكدت أن أحد الكابلات البحرية مقطوعا على بعد 45 كيلومترا شمال ديربان". أضاف أن "هذا يتسبب في بطء الإنترنت".
تابع روبرتس: "منطقة شرق إفريقيا تأثرت لأن بعض موفري المحتوى الرئيسين لديها تخدمهم مراكز البيانات في جنوب إفريقيا، وهي أقرب عقدة إلى كينيا"، موضحاً أنه تم إعادة توجيه حركة مرور الإنترنت بينما يحل المهندسون المشكلة.