يخشى محللون أن تتأثر الصين سلباً من الولاية الثانية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، مما قد يدفعها إلى تبني برامج تحفيز اقتصادي أكبر، وتعزيز التصنيع، والسماح بانخفاض سعر صرف اليوان.
يعتقد 15 من أصل 19 خبيراً اقتصادياً شاركوا في استطلاع رأي لـ"بلومبرغ نيوز" بعد الانتخابات الأميركية الأسبوع الماضي، أن هذه التدابير ربما تحد من تضرر نمو الاقتصاد الصيني لينخفض بأقل من نقطة مئوية واحدة في المتوسط سنوياً خلال ولاية ترمب الثانية التي تستمر 4 سنوات. وتوقع 3 خبراء اقتصاد انخفاضاً في الناتج المحلي الإجمالي يتراوح من نقطة إلى نقطتين مئويتين، بينما رأى أحدهم أن تأثيراً كبيراً لن يحدث على الإطلاق.