ماجد الشبل .. تدفق في زمن الشح وغياب في وقت الوفرة
ماجد الشبل، اسم تحول إلى أيقونة تلفزيونية، تدفق في زمن الشح، وغاب في زمن الوفرة، تفوق على نفسه، فأصبحت الألسن تلوك إبداعه، وتتداول الأعين مقاطع إلقائه وبرامجه العتيقة.
يقول بعد هذا العمر في جل حواراته: بعد أن أتأمل ما أكرمني الله به من عمل جاد ومخلص، وما حباني الله به من مكانة كبيرة واحترام من الناس فأنا أفرح كثيرا. يصف الكاريزما التي تفوق من خلالها على أقرانه في عبارتين: قدمت برامج مختلفة وقدمتها بنجاح. ورغم السنين الطوال التي ابتعد فيها ماجد الشبل عن الشاشة الفضية إلا أن سيرته العطرة ومهنيته الراقية ما زالت حاضرة بقوة، تستحضرها أصوات تناديه بالعودة.