أظهر التضخم في الولايات المتحدة علامات ضئيلة على الزخم الهبوطي في بداية العام، في حين دعم نمو الوظائف الصحي الاقتصاد، ما يقوي موقف بنك الاحتياطي الفيدرالي في تثبيت أسعار الفائدة في الوقت الحالي.
من المرجح أن يسلط رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي يقدم شهادته نصف السنوية للمشرعين يومي الثلاثاء والأربعاء، الضوء على مرونة الاقتصاد كسبب رئيسي لعدم اندفاع مسؤولي البنك المركزي لمزيد من خفض تكاليف الاقتراض. ومع وجود الاقتصاد في وضع جيد، فإن لدى المسؤولين أيضاً الوقت لتقييم آثار التغييرات الجديدة في السياسة لإدارة ترمب على التجارة والهجرة والضرائب.