يحرص المستثمرون المؤسسيون في الشرق الأوسط على الاستفادة من الاقتصادات المتنامية في جنوب شرق آسيا، سعيا لتنويع محافظهم الاستثمارية في وقت تتصاعد فيه التوترات بين الصين والغرب. وفقا لشركة تي في إم كابيتال هيلث كير للأسهم الخاصة التي تتخذ من دبي وسنغافورة مقرا لها "كانت مكاتب إدارة الثروات العائلية في الشرق الأوسط تركز بشكل شبه حصري على الولايات المتحدة وأوروبا. لم تنظر إلى آسيا، وهذا الأمر يتغير الآن".
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية