لم تعد قوة الدول محصورة في الأداء الاقتصادي والثقل العسكري، بل امتدت لتشمل محددات أخرى، أفرزها التطور التكنولوجي، حيث فرضت الرقمنة مؤشرات جديدة لقياس تأثير الدول في العالم، بينها مدى حضور هذه الدولة أو تلك في العالم الرقمي.
وفقا لمؤشر أفضل الدول المطبقة للدبلوماسية الرقمية، تبقى السعودية من الدول الرائدة في المجال، إذ قفزت 13 مركزا في الترتيب العالمي، من المرتبة 29 عام 2016 إلى المركز 16 عالميا، بعد سنتين فقط من إطلاق رؤية 2030.