ربما تسعى بكين إلى كبح جماح حصتها الإنتاجية المخصصة من المعادن النادرة في الصين، من ضمنها المعادن المهمة إستراتيجيا المستخدمة في السلع الشائعة مثل الهواتف الذكية وفي معدات الدفاع المهمة، وسط انخفاض الأسعار المحلية بينما يتسارع التطور في الخارج.
وضعت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات ووزارة الموارد الطبيعية، يوم الثلاثاء حدا أقصى للدفعة الثانية من ناتج تعدين المعادن النادرة لهذا العام عند 135 ألف طن، وحدا أقصى للصهر عند 127 ألف طن، وكلا الرقمين لا يختلف عن الدفعة الأولى المعلنة في فبراير.