العاصمة اخيرة



مواسم الصيد!

في إنجلترا القرن السابع عشر بدأ تقليد إنجليزي عريق ما زالت تحتفظ به مدنها ومدن أوروبية وأمريكية في يومنا هذا. يسمّي التقليد بالموسم الاجتماعي أو موسم المجتمع. تزامن ظهور هذا الموسم مع سطوة العائلات الأرستقراطية وأنظمة طبقات المجتمع المتباينة، إضافة إلى الأسرة الملكية التي كانت تقع في رأس الهرم...

ضحايا منصة الإثارة الحمراء !

تابعت كما تابع غيري خلال الأيام الماضية تبعات الظهور المخجل لشاب سعودي في برنامج تخصص في الإثارة “الحمراء” على إحدى الفضائيات.. وقد ظهر الشاب “الضحية في رأيي” متأبطاً حلمه الذي تصور من خلاله أنه سيكون بعد ساعة عرض البرنامج أحد المشاهير والنجوم على الأقل بين أصدقائه, لينسف دون إدراك تابو المحرمات...

توصيلة حديد

27 يوليو 2009

في انتظار الطبيب

قد تشكّل غرفة الانتظار في المستشفى نقطة لقاء اجتماعي غير مخطط له، لكنّها بالتأكيد ليست مكاناً للتعارف وتبادل الأحاديث ! ...

استغلال الموظفة السعودية!

في مقال سابق بعنوان «عندما تحكم المرأة» تطرقت لمسألة تفضيل الكثير من النساء العمل تحت إدارة مدير «رجل» على العمل تحت إدارة إحدى بنات جنسهن, وذلك بسبب اتفاق غالبيتهن على أن إدارة المرأة لزميلاتها عادة ما تفتقد المرونة في تقييم الأداء ومراعاة العلاقات الإنسانية, وقد أشرت حينها إلى نتائج دراسة من...

الأرض الجديدة

تعرّفت للمرة الأولى على مصطلح الأويغور في عام 2006 م ، عندما اقتنيت كتاب الأقليات المسلمة في العالم. وهم لمن لم يسمع بهم من قبل أكبر مجموعة مسلمة في الصين إذ يشكلون وحدهم ما نسبته 92 في المائة من سكان الصين حول بحيرة كينغاي - هو (البحيرة الكبرى في الصين ). ...

قمامة متحركة

22 يوليو 2009

بعد مرور 40 سنة .. بحر الهدوء لازال هادئاً !

في الذكرى الأربعين لزيارة "آرمسترونج" للقمر ونصبه العلم الأمريكي في منطقة "بحر الهدوء", ما زال هناك سؤال ينبعث يومياً من شرق العالم إلى غربه قبل أن يحط رحاله في وكالة ناسا للفضاء باحثاً عن إجابة وهو : لماذا لا يزال بحر الهدوء هادئاَ حتى هذه اللحظة ؟! ...

أسلوب مبتكر

20 يوليو 2009

أيضاً أقرأ!

بالأمس كانت النداءات تتوجّه لتعزيز حبّ القراءة بوصفها هواية بناءة للشخصية والعقل، ولا يدّخر المربّون والمتخصصون في كلّ مناسبة سانحة تبيان دورها في تغيير الأفراد وإكسابهم خبرات حياتية ومتعة لا تنقضي. ...

الفلفل من المائدة إلى ساحة المعركة

الكثير منا يستمتع بتناول وجبه مبهرة أو حارة "spice" ويتوق لرؤية قرون الفلفل الأحمر على صحن الجريش أو الأخضر على الكبسة ومنا من لا يستسيغ طعم الأكل إلا وزجاجة الشطة تسبقه إلى المائدة. ...